051 - (ص078) - الفصل السابع في البرهان المطلق وفي قسميه اللذين أحدهما برهان لم والآخر برهان إن ويسمى دليلا 18/05/2018 1160
049 - (ص073) - وقد يتفق ألا يكون هكذا بل يكون الحكم على الكلي حاصلا عندنا بقياس، والحكم على الجزئي حاصلا بقياس آخر 18/05/2018 418
048 - (ص072) - ونقول الآن إنه إذا كان حصل عندنا حكم على كلي أول حصوله إما بينا بنفسه مثل إن كل إنسان حيوان 18/05/2018 340
047 - (ص072) - الفصل السادس في كيفية إصابة المجهولات من المعلومات، كل مطلب من هذه فإنما يتوصل إلى نيله بأمور 18/05/2018 368
046 - (ص070) - وإذ ما خلا المفرد المركب، والمركب النافع في العلوم قضية، والقضية إنما يوضع وجودها لا محالة دون حدها 18/05/2018 338
045 - (ص070) - وأما المعاني المفردة فمنها ما هي أعراض موضوع الصناعة، ومنها ما هي داخلة في جملة موضوع الصناعة 18/05/2018 379
044 - (ص069) - فمطلب ما الذي بحسب الاسم متقدم على كل مطلب، وأما مطلب ما الذي بحسب تحقق الأمر في نفسه فمتأخر 18/05/2018 369
043 - (ص068) - الفصل الخامس في المطالب وما يتصل بها، وفي ذلك بيان أصناف مبادئ العلوم وأصناف الحدود الوسطى (2) 18/05/2018 385
042 - (ص068) - الفصل الخامس في المطالب وما يتصل بها، وفي ذلك بيان أصناف مبادئ العلوم وأصناف الحدود الوسطى 18/05/2018 344
041 - (ص067) - وأما الضروريات الوهمية فإنها بالحري أن تكون أقوى من المشهورات -لا في النفع- بل في شدة إذعان النفس 18/05/2018 348
040 - (ص066) - فأما المظنونات فهي التي تظن ظنا من غير وقوع اعتقاد جزم وذلك إما لمشابهتها للأمور المشهورة (2) إستعمالات الظن 18/05/2018 422
039 - (ص066) - فأما المظنونات فهي التي تظن ظنا من غير وقوع اعتقاد جزم وذلك إما لمشابهتها للأمور المشهورة 18/05/2018 349
038 - (ص065) - والذي على سبيل تسليم مشترك فيه إما أن يكون رأيا يستند إلى طائفة، أو يكون رأيا لا يستند إلى طائفة 18/05/2018 300
037 - (ص065) - ومع ذلك فإنه قد يصعب علينا التمييز بين الضرورتين، إلا أن ننظر في موضوع المطلوب ومحموله 18/05/2018 359
036 - (ص064) - وأما الذي هو خارج عن العقل فهو أحكام القوة الوهمية التي يحكم بها جزما وبالضرورة الوهمية (2) 18/05/2018 355
035 - (ص064) - وأما الذي هو خارج عن العقل فهو أحكام القوة الوهمية التي يحكم بها جزما وبالضرورة الوهمية 18/05/2018 383
034 - (ص063) - لازال الكلام في الفصل الرابع وبينا فيما يتعلق بقوله وأما القسم الذي فيه التصديق فإما أن يكون 18/05/2018 346
033 - (ص063) - تقدم الكلام فيما يتعلق بالمخيلات وذكرنا جملة من المطالب وآخر ما وصلنا إليه أن القياسات الشعرية 18/05/2018 341
031 - (ص063) - وأما القسم الذي فيه التصديق فإما أن يكون التصديق به على وجه ضرورة أو على وجه تسليم 18/05/2018 334
030 - (ص063) - الفصل الرابع في تعديد مبادئ القياسات بقول عام، ثم إن مبادئ القياسات كلها إما أن تكون 18/05/2018 343
029 - (ص061) - فإن قال قائل إنه إذا كان كل ج ب كان ج موصوفا بكل محمول لب، فذلك وإن كان حقا 18/05/2018 374
027 - (ص061) - وليست هذه كلها سواء في كونها علما بالقوة، بل قوة بعضها أقرب، وقوة بعضها أبعد 18/05/2018 353
026 - (ص059) - وإما أن يرجع إلى المعلم فيفيده المعلم العلم بالقياس، فيكون العلم إنما جاء مع القياس 18/05/2018 326
025 - (ص059) - وقد قالوا إن قول القائل كل تعليم وتعلم ذهني ليس في صحة قول القائل كل تعليم وتعلم فكري 18/05/2018 378
023 - (ص058) - فلا بد من مقدمة أو مقدمات يحصل العلم بها من وجهين من جهة التصور أولا، والتصديق ثانيا 18/05/2018 345
022 - (ص057) - لازال الكلام في قوله ويجب أن يكون ذلك القول معلوما أولا، ويجب أن يكون معلوما لا كيف اتفق 18/05/2018 340
019 - (ص057) - ومنه تنبيهي كحال من يعلم أن المغناطيس يجذب الحديد، لكنه غافل عنه في وقته ولا يفطن له عند إحساسه 18/05/2018 358
018 - (ص057) - ومنه تأديبي، وإنما يحصل بالمشورة على متعلمه ومنه تقليدي، وهو أن يألف الإنسان اعتقاد رأي ما 18/05/2018 360
017 - (ص056) - فأما صناعة الخطابة والشعر فبعيدان عن النفع في الأمور الكلية النظرية وذلك لأن موضوعهما الأمور الجزئية 18/05/2018 369
016 - (ص056) - وإذا كانت هذه النسبة إحدى الدواعي إلى تقديم القياس، فكذلك تلك هي إحدى الدواعي إلى تقديم كتاب الجدل 18/05/2018 382
015 - (ص055) - وليس كل ما أورد في الجدل فهو شيء بعيد عن البرهان، بل كثير من المواد البرهانية مذكورة في الجدل 18/05/2018 339
014 - (ص055) - والقياسات البرهانية الأولى هي المؤلفة من مقدمات محسوسة ومجربة وأولية، أو أولية القياس كما ستقف عليه 18/05/2018 387
013 - (ص054) - والكمال الخاص قبل الكمال المشترك وذلك لأن بعضها يتعلم ليتحرز منه، وبعضها ليرتاض به أو ليكبح به معاند الحق 18/05/2018 373
012 - (ص054) - الفصل الثاني في مرتبة كتاب البرهان، إن الفنون التي سلفت، سلف أكثرها على نهج طبيعي من الترتيب 18/05/2018 435
010 - (ص053) - فهذا الكتاب هو الذي يفيدنا المواد التي إن جعلت حدود قياس كان القياس موقعا لليقين وهو القياس البرهاني 18/05/2018 404
009 - (ص052) - ألا ترى إلى قولك إن الإنسان جسم ناطق مائت، فليس هذا وإن ميز بالذاتيات بحد تام 18/05/2018 381
008 - (ص052) - ربما كان تمييزه للمعرف تمييزا عن بعض دون بعض فإن كان بالعرضيات فهو رسم ناقص 18/05/2018 358
007 - (ص052) - كما أن التصور المكتسب على مراتب، فمنه تصور للشيء بالمعاني العرضية التي يخصه مجموعها 18/05/2018 362
003 - (ص051) - بيان أهمية البرهان بشكل عام وأهمية هذا الكتاب، الفصل الأول في الدلالة على الغرض في هذا الفن 18/05/2018 460